التعلم مدى الحياة Secrets
التعلم مدى الحياة Secrets
Blog Article
. تناقض صفة “القرية” ومعناها عُلا حجازي “طوف ميدوسا” أفلام سعودية في سنوات ثلاث أُفول المرجعيات الروائية العربية تقرير القافلة إنتاج الورق واستهلاكه حياتنا اليوم
الرحلة معاً المواطن الذي يُشبهنا مع القرَّاء أكثر من رسالة المحطة الأولى مَنْ هو “المواطن الصحافي”؟ ماذا في ذاكرتك عن يومك الأول بالمدرسة؟ كتب القافلة العالقة على باب المدينة علوم وطاقة الطعام الصحراء لا تحتاج علاجاً السايبورج مسحوق الغسيل؟ الفحم بين الحاجة إليه واتفاقية باريس من المختبر السيمنز ماذا لو أصبحت مياه البحار حلوة؟ حياتنا اليوم التعلّم مدى الحياة ماجستير في التفاوض فوبيا السُّمْنَة جبل قارة فندق الحشرات أدب وفنون صمود السينما في وجه المرئيات الجديدة بين ثلاثة روائيين الإقامة في الأدب سلمان الحجري الموزع الذي لا يدري بغداد.
فالشهادة الجامعية في بداية المهنة العملية لم تعد تلغي الحاجة إلى اكتساب المهارات الجديدة بشكل مستمر، خاصة كلما امتدت مدة ممارسة المهنة.
يتطلب تحقيق التوازن بين العمل، الأسرة، والالتزامات الاجتماعية جهداً ووقتاً، مما قد يؤدي إلى تهميش التعلم. يمكن تجاوز هذه المشكلة من خلال التخطيط المحكم وإيجاد فترات زمنية قصيرة ومناسبة للتعلم.
إدخال تكنولوجيات جديدة وإدخال الإنترنت والتعلم الإلكتروني، جعل الأمر أسهل لخدمة المتعلمين الكبار.منظمات التعليم المستمر والتعليم عن بعد تتبني تكنولوجيات وعمليات مرنة لدعم الاحتياجات المتنوعة للمتعلمين الكبار.
يشير الإنجاز الشخصي والتنمية إلى الاهتمامات الطبيعية والفضول والدوافع التي تقودنا إلى تعلم أشياء جديدة. نحن نتعلم لأنفسنا، وليس لشخص آخر.
وهذا يمكن أن يعزز من خلال تقديم معرفتهم الجديدة في خدمة مجتمعهم المحلي وبالتالي مواصلة تقديم مساهمات قيمة للمجتمع.
تنشئ الشركات اليوم برامج التعلم مدى الحياة لموظفيها سعياً على البقاء في مقدمة المنافسة، إذ تركز برامج التدريب هذه على مشاركة المعارف الحالية والمهارات الموجودة بالفعل. لكن في عالمنا سريع التغير سرعان ما تصبح المعارف الحالية غير قابلة للاستخدام، لذلك يجب توسيع تعريف مفهوم "التعلم" ليشمل تكوين معارف جديدة، أي يجب أن يختبر خبراء التسويق وسائل التواصل الاجتماعي وأدوات التحليل الجديدة، ويجب أن يتوصل التعلم مدى الحياة عمال المعمل إلى طرق جديدة لاستخدام الروبوت "القاتل للوظائف"، ويجب أن يتوصل فنيو تكنولوجيا المعلومات إلى طرق جديدة لمعالجة البطاقات باستخدام الذكاء الاصطناعي.
وبالإضافة إلى سبل التعلّم عبر الإنترنت، برزت هنالك شركات مهمَّة متخصِّصة في تقديم خدمات التطوير المهني التقني مثل “وان مانث” و”كود أكاديمي” وغيرها. ولعل أبرزها شركة “الجمعية العامة” التي تقدِّم خدمات تعليمية مختلفة كالمهارات التي تسمى بالمهارات “القاسية” مثل الترميز والتنقيب عن البيانات وغيرها من الدروس التقنية، بالإضافة إلى المهارات “الناعمة” مثل القيادة والمرونة والقدرة على التحدي. وكان مصدر الإلهام في تأسيس هذه الشركة تجربتين شخصيتين تعرّض لهما مؤسِّس الشركة جيك شوارتز: أولهما، فترة من الضياع عانى منها بعد أن أدرك أن شهادته من جامعة “يال” لم تمنحه أية مهارات عملية مفيدة، وثانيهما، شعوره بأن شهادة الماجستير في إدارة الأعمال التي حصل عليها في مدة عامين قد كلفته كثيراً من الوقت و المال.
تشمل استراتيجيات التعلم المستمر في بيئة العمل مجموعة واسعة من الأنشطة، بدءًا من ورش العمل والدورات التدريبية، وصولًا إلى التعلم الذاتي والتوجيه المهني. يمكن للشركات استخدام التكنولوجيا كأداة لتعزيز التعلم، مثل المنصات التعليمية الإلكترونية التي تسهل الوصول إلى محتوى تعليمي متنوع.
ولكن ذلك، أيضاً، سوف يحتاج إلى التحديث مراراً وتكراراً خلال المهنة التي تمتد على فترة عقود طويلة. وفي هذا الصدد، يقول أندرياس شليشر، مدير إدارة التعليم في منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي، المنظمة التي تضم معظم البلدان الغنية: “لطالما تميَّزت ألمانيا بتدريبها المهني، لكن الاقتصاد الألماني فشل في التكيف مع اقتصاد المعرفة”.
غالباً ما تكون هذه الموارد سهلة الاستخدام ومرنة، مما يزيد من الدافع للتعلم. وفي عصر المعلومات، يصبح التعلم عبر الإنترنت ضرورة لتعزيز الكفاءة الشخصية والاجتماعية.
يتطلب الأمر التزاماً واستمرارية، ولكن النتائج الإمارات ستكون مثمرة وعميقة. التعلم المستمر هو المفتاح لفتح آفاق جديدة وابتكار طرق جديدة للتفكير والتفاعل مع العالم من حولنا.
“التَّعلم مدى الحياة هو ضرورة في عصرنا الحالي للحفاظ على القدرة التنافسية والمرونة في مواجهة التغييرات المتسارعة.” – د. أحمد الشريف، خبير في مجال التطوير المهني.